يكاد يكون اقليم قلعة السراغنة اول اقليم على الصعيد الوطني في تنظيم المهرجانات والمواسم الدينية نظرا لخصوصياته الثراثية والثقافية، إلا أن عام 2016 يشكل استثناء وحالة شاذة عن باقي السنوات الماضية، فلا تبدو في الأفق القريب أو البعيد اية محاولة لتنظيم مهرجان أو موسم، كل ماهنالك تطاحنات سياسية فارغة.
فأين نحن من اقليم يعتبر بلاد الأولياء والصالحين والاقطاب الربانية.
لله ياالسفينة فين غادية بينا؟
المصدر : https://tassaout.net/?p=8856