عبر العديد من مرضى العيون عن تذمرهم الشديد بعد انتظارهم الطويل لطبيبة العيون التي لم تلتحق بعملها، ومما زاد في غضبهم هو أنهم يتوفرون على مواعيد الفحص تحمل تاريخ اليوم.
وأمام هذا الوضع يتساءل المرضى عن جدوى إقدام السلطات الصحية على برمجة خدمة موعدي دون وجود أطباء اختصاصين لبعض الأمراض.
فمن نصدق ومن نكذب؟
المصدر : https://tassaout.net/?p=8025