وفق الله الجميع لما فيه صالح الساكنة ومتطلباتها، وهدى الله من يريد شرا بها.
وكفى من الشحناء بدون عمل بناء ونعم للحوار والتعاون لأجل الصالح العام.
فالساكنة هي التي تدفع الثمن في النهاية، والله حسيب كل خائن لا يقدر روح المسؤولية.