خرج بعض المتنطعين أعداء النجاح شغلهم الشاغل هو زرع العصا وسط عجلة التنمية بمدينة العطاوية للحد من سرعة دورانهامن أجل الدفع لتحقيق الرتب المتفوقة وتكريس الأفكار السودوية عبر تدوينات تحمل انتقادات هدامة عارية من الصحة وتفتقد للحجج والدلائل معتمدة على أحكام جاهزة …
وفي المقابل هناك تتبع عن كتب من طرف نخبة لها وزنها في المدينة على مستوى القيمة الثقافية والسياسية والإجتماعية وهم كما تصفهم المقولة الشعبية (اصحاب السيوف الثقيلة) .
هذا التتبع يرصد المجهودات التي يبدلها المجلس البلدي برئاسة الشاب المتزن ياسين العلالي خصوصا في توفير الماء الكافي وقد تتبعت جريدة تساوت 24 بخطوات متتاقلة ممعنة وراء ما قام به السيد رئيس البلدية وهو يسابق الزمن لكي يفي بوعده الذي قطعه يمينا أما الساكنة والذي تضمن رهان توفير الماء في غضون أسبوع .. حيث كانت المعجزة وأنجز ثقبين وربطهما بشبكة التوزيع وحقق مبتغى الساكنة … هنا نتساءل هل العهد البائد كان يتجاوب ويتفاعل بهذه السرعة … الجواب ..لا ..
إذن فلما التبخيس يا ورثة إبليس .
وللإشارة فإن هؤلاء المتنطعين الإمعات يخدمون أجندات سياسية بئيسة بائدة أكل عليها الدهر وشرب وهذفها هو دس السم في العسل والإنتقام من أجل المصالح الشخصية وكلها ألاعيب فطنوا لها العطاويون أجمعين . كما أن هؤلاء الإمعات يفتقدون لآليات النقد البناء . مستنكرين ما يقوم به المجلس من تضافر الجهود لإحقاق العيش الكريم لساكنة العطاوية .
المصدر : https://tassaout.net/?p=50931