بحت الحناجر من أجل صراخ غير مسموع تصدت له جدران مشيدة من فولاذ . إنها جدران مسامع مسؤولي الصحة بمدينة قلعة السراغنة . حيث كثيرة هي الرسائل التي تصلنا من مواطنين مقهورين في هذا المضمار و لا نتناولها إلا بعد بلوغ السيل الزبى .
حالات مرضية في وضعية مزرية تقابل بالتفريط والإهمال نساء يوشكن على الوضع في حالة مخاض عسير فيقابلن باللا مبالاة و بالصراخ المصحوب بالسب والشتم أحيانا.وكثيرة جدا هي القصص التي تصلنا عبر بريد صفحة جريدة تساوت 24 . وأجلنا التطرق لها حتى وصفونا بالتآمر مع هؤلاء الكائنات الصحية التي لا تعبأ بصحة الناس .
هذا وإن الكثير من المواطنين المتضررين من هذا القطاع يعبرون عن تذمرهم عندما يلتجئون إلى هذه المؤسسة الصحية التي هي الأخرى تعاني الكثير من الخصص على جميع المستويات وعبر هذا المنبر يوجهون رسائلهم إلى السيد المدير الإقليمي والسيدة المديرة الجهوية وعبرهما إلى السيد وزير الصحة . أن يزود هذه المؤسسة باللوازم الطبية والموارد البشرية لتخفيف الضغط حتى لا تثور حفيظة القلة القليلة التي لا تكفي لمستوصف ، وفتح بعض الأجنحة التي طال أمد إغلاقها كما يطالب المواطن السرغيني بزيارة تفقدية للسيد الوزير للوقوف على هذا الخصص الذي كما قلنا بداية قد بحت من أجله الحناجر دون جدوى .
المصدر : https://tassaout.net/?p=50189
abdo@hotmail.comمنذ سنتين
والله لو كان غير حيدوه شوهة صافي مافيا حاكمة تاماك هداك ماشي سبيطار هداك اسطبل إن صح القول حتى الاسطبل أطهر منوا الله يحفظنا منوا مفهمتش واش مدينة مافيهاش سبيطار دول أفريقيا جنوب الصحراء عندهم سبيطارات علينا آلله ينتقم منكم
Fatima Ezzahra belcaidمنذ سنتين
مدينة قلعة السراغنة تعاني التهميش في جل القطاعات وبالأخص قطاع الصحه الله يهديهم علينا هاذ الناس الله يهديهم علينا وحسبنا الله ونعم الوكيل