ظل الحاج كبور الزنزاني ملتزما بمطالب ساكنة مقاطعة النواجي المسجد وبالإلتزام بمطلب الحاجيات الملحة للساكنة ، ولم يساق نحو مصالحه أو بيع من وضعوا فيه ثقتهم وظل يناضل داخل المجلس مشكلا معارضة قوية تصدت لكل آليات الفساد . حيث و من أجل تحقيق تطوير أدوات مكافحة الفساد والتشبت كذلك بتحقيق مصالح الساكنة لم ينتبه لمصالحه الشخصية . ليعود إلى دخول غمار الإنتخابات ليتمم ما بدأه عكس من باعوا ذممهم لأخطبوط الفساد المتغول داخل بلدية العطاوية وحققوا مصالحهم الشخصية ضاربين عرض الحائط كل مصالح ساكنة مقاطعاتهم .
هو الحاج كبور الزنزاني يعود مرة أخرى لتتميم إنجازاته البطولية النضالية متسلحا بمواقفه النبيلة الثابتة الصامدة التي لا تقهر .
هوالحاج كبور الزنزاني الإبن الشرعي للمقاطعة 14(النواجي المسجد) الذي تربى بين أحضان شيوخها وعجائزها واختلط حليب أمه بحليب كل فرد من أفراد الساكنة وصار محبة وإيخاءََ .
هو الحاج كبور الزنزاني الرجل الطيب العفيف الذي لم تخطأ ساكنة النواجي المسجد في اختياره لفترة انتدابية سابقة ولم تخطأ في تعاطفها معه خلال حملة هذه الإنتخابات الجارية حتى بدا للجميع أنه قد حسم في نجاحه وانتهى الكلام .
المصدر : https://tassaout.net/?p=49711
بلمير عبد الغنيمنذ 3 سنوات
الحاج كبور الزنزاني رجول كلمة وتيقة واستقامة في عمله