لِمَ لا وأنا الأقدر والأجدر على هذه المسؤولية وتجربتي في تسيير وتدبير أعمالي الناجحة لخير دليل على كفاءتي هكذا عبر لبرش لجريدة تساوت 24 وهو يكشف عن أسنانه بابتسامة لطيفة تذكرني بالمثل القائل : إذا رأيت الليث يا هذا يكشر عن أنيابه فلا تظن أن الليث يبتسم .
صحيح ف المسألة ليس فيها عبارة المراكشي القائلة :” شي باس ماكاين” نعم إن الرجل دخل الى المنافسات بكل ثقله من أجل التغيير الجدري المفاجئ ويَعِدُ بتحقيق تلك اللحظة التاريخية التي هرم من أجلها ساكنة جماعة تملالت الأحرار منهم والحرائر . إنه لبرش أيها السادة ، إنه ذاك الشاب الذي علمه تخصصه في إدارة الأعمال من أين تُؤكل الكتف بعيدا عن الوعود الخاوية ولغة الخشب التي أصبحت في هذا الزمن عبارة عن تعابير شعبوية أكل عليها الدهر وشرب .
إنه لبرش الذي يُشهِد عليه الناس و وسائل الإعلام أن يحقق التغيير من الأسوء إلى أحسن الأحسن داخل دواليب جماعة تملالت .
إنه لبرش مرشح حزب الأصالة والمعاصرة الذي سيبذل قصارى جهده للحفاظ على أصالة مدينة تملالت ومعاصرة تقدمها وحضارتها .ويظل إلى جانب الفئات الهشة وإصلاح ما تم تقويضه خلال السنين الفارطة وهو يتقدم منحني الهامة لساكنة تملالت راضيا بخدمة مواطنيها بطرق جديدة في التدبير يكتسيها الإبداع واحترام الإلتزامات .
المصدر : https://tassaout.net/?p=49556
