كما هو مبين على الصورة المرفقة للموضوع حيث تظهر الأضواء مشتعلة والشمس في كبد السماء والمارة معلقة عيونهم في أعمدة الكهرباء ويغيرون المنكر بألسنتهم وبقلوبهم مختزلين تغيير هذا المنكر في عبارة ” لا حول ولا قوة إلا بالله .
هنا في عطاوية الإستثناءات كل شيء مباح … ومن ينبس بكلمة واحدة تكسر أضراسه .
هكذا عبر أحد الحقوقيين الذين صادفتهم جريدة تساوت 24 .وأكمل كلامه وهو في حالة امتعاض واشمئزاز من هول المشهد ثم تساءل عن الدور المنوط بالمسؤول المنتخب في ترشيد نفقات الدولة وهو يناشد ساكنة العطاوية بالتغيير .
المصدر : https://tassaout.net/?p=49413