تعيش ساكنة العطاوية حالة اجتماعية مهينة بسبب تراكمات الأزبال وانبعاث الروائح الكريهة من وفي كل جانب . والغريب في الأمر هو أن الإعلام المحلي مستخدما أبواقه مند زمن بعيد لتنبيه المسؤولين إلى هذه الكارثة البيئية إلا أنهم تجاهلوه باستخفاف والطامة الكبرى هو أن هؤلاء المسؤولين يسعون إلى تقديم ترشيحاتهم لفترة أخرى بدون حياء والعنصر العطاوي يوحد الله من أفعالهم وعدم حياءهم .وهو يتركهم يفعلون ما شاءوا …
كيف لهؤلاء المسؤولون الذين يستخفون بالساكنة أن يتقدموا بترشيحهم مرة أخرى وهم ما تركوا لمرورهم أريجا غير رائحة الأزبال النتنة …
المصدر : https://tassaout.net/?p=48799