ففي زمن الكورونا وتأتيرها على الفقراء هناك من قام بمساعدة الفقراء…. وهناك من أحتقرهم وزاد في معاناتهم….
فهناك بجماعة سيدي العروسي وبالتحديد (دوار الكدية) المنتمي لدوار الزرارگة بثراب هده الجماعة عمد شخص بحرث الطريق العام بطريقة مستفزة لجيرانه ولساكنة الدوار ويدعي أن الطريق تمر من ملكية كما جاء على لسان ساكنة هدا الدور.
فالواقعة انطلقت مند بداية شهر مارس الفارط من هده السنة ومازالت مستمرة والطريق على حالها مقطوعة على الساكنة فرغم علم السلطات المحلية وكدا المسؤولين على تسير الشأن المحلي بهده الجماعة فلم يغيروا في الأمر والواقع شئ وبقي على حاله رغم مناشدة الساكنة لهم ومراسلتهم لرفع الضرر عن ساكنة هدا الدور الدي أصبح معزول بفعل فاعل.
مع العلم أن هذا الشخص بعدما عمد إلى قطع الطريق العام على الساكنة قام كدلك بقطع الماء أيضاً مما يتير عدة تساؤلات حول هده الواقعة !!!!!!
من هنا يتضح أن الفاعل يتكلم للغة أخرى…. والمفعول به يتكلم للغة الكلام والمناشدة فقط!
المصدر : https://tassaout.net/?p=45080