تابعنا على انستغرام

انشطة وزارية من قلب وزارة التربية الوطنية … وزير التربية الوطنية سعيد امزازي ووزير الشباب والرياضة الطالبي العلمي يلتقيان بمقر الوزارة ويستعرضان الخطوط العريضة لبرنامج رياضة تربية تنزيلا لمضمون الخطة الاستراتيجية 2030/2015.

رشيد الغازي
الجهوية
رشيد الغازي2 أبريل 2019
انشطة وزارية من قلب وزارة التربية الوطنية … وزير التربية الوطنية سعيد امزازي ووزير الشباب والرياضة الطالبي العلمي يلتقيان بمقر الوزارة ويستعرضان الخطوط العريضة لبرنامج رياضة تربية تنزيلا لمضمون الخطة الاستراتيجية 2030/2015.

ترأس السيد سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، والسيد رشيد الطالبي العلمي، وزير الشباب والرياضة، يوم الاثنين فاتح أبريل2019، بالمقر الرئيس للوزارة، اجتماعا تنسيقيا خصص للاطلاع على مدى تقدم مشروع “رياضة – دراسة “.
ويأتي هذا المشروع تفعيلا للبرنامج التنفيذي في مجال دعم التمدرس وتنزيل إصلاح التربية والتكوين الذي قدمه السيد سعيد أمزازي أمام صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله يوم 17 شتنبر 2018 بمناسبة الدخول المدرسي 2018-2019، وتفعيلا لاتفاقية الشراكة الموقعة أمام انظار جلالته بين الوزارة ووزراة الشباب والرياضة، والتي تهم إحداث مسارات تربوية مندمجة “رياضة- دراسة”.
وتهدف هذه المسارات إلى تمكين الرياضين ذوي المستوى العالي من تكوين رياضي ومعرفي متوازن ومتكامل خلال مسارهم الدراسي، وكذا خلق دينامية داخل المدرسة من خلال التكامل بين الدراسة والتميز الرياضي للتلاميذ. كما تهدف إلى تعزيز الرياضة المدرسية على الصعيد المحلي والجهوي والوطني وكذا ضمان المستقبل الرياضي للأبطال الرياضيين بعد الحصول على شهادة البكالوريا فضلا عن الارتقاء بالرياضة الوطنية على المستوى الدولي.
واستعرضت اللجنة المشرفة على إعداد مشروع “رياضة – دراسة”، خلال هذا الاجتماع، التصور العام للمشروع وعدة تفعيله وجدولته الزمنية، وكذا مدى تقدم أشغال البناء والتأهيل بمركزي” رياضة-دراسة” بكل من أكاديميتي جهة الدار البيضاء سطات وطنجة تطوان الحسيمة، واللذان سيحتضنان الفوج الأول من هذا المسلك خلال الدخول المدرسي 2019-2020.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق