وخويا هاد السيد امشا امعانا في رحله مدرسيه ١٩٨٥ تقريبا ، رجل انيق وطيب ، كنت شابا، وكنت انظر نظرت احترام وتقدير . واليوم في ظيافه الله .اللهم اجعله من اهل الجنه