ان العين لتدمع والقلب يحزن وان لفراقك يا يوسف لمحزونون ولا نقول الا ما يرضي الله ان لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العضيم مازالت حرب الطرقات تحصد ارواح ابناء بلدي وهدا يحزنني كتيرا
اسال الله ان يرحمه برحمته ويغفر له ما تقدم من دنبه وما تاخر انه على كل شيء قدير وكدالك اسال الله لاهله الصبر وتبات قدر الله ما شاء فعل ولله ما اعطا ولله ما اخد .لكن هل مسؤول يغير مجرى الحياة هناك فما نسمعه ونراه مرعب جدا