في تدوينة للصحفي مصطفى بوزغران أثارت جدلا من طرف نشطاء فيسبوكيون وهو يستنجد بالأمن لحمايته تفجرت مجموعة تعليقات تندد بالزمن الجميل يوم كان الأمن أمنا على حد تعبير التعليقات وتساءل كثير من نشطاء الفيسبوك عن التسيب الذي ألحق بالصحفي القيدوم هذا الضرر المتمثل في محاصرته من طرف عصابة تحمل الهراوات والسكاكين وتساءلو كذلك على ماهية دور الشرطة في هذه الأثناء وكيف يتركون إعلامي سابقا يعتبر رمزا للنقاء ومهاجر آنيا يشرف بمستواه الراقي مغربنا في الديار الإيطالية يترنح بين براثن البلطجة المسلطة من طرف من يريدون سلب حقه…
المصدر : https://tassaout.net/?p=19635