لم يحظ الشاب سكوزا الذي خلق الحدث عبر وسائل الاعلام الوطنية والدولية باية التفاتة داخل الاقليم والذي هو مسقط رأسه ورأس اسرته ولم تبادر اية جهة رسمية او جمعوية او شعبية للاحتفال بابداع هذا الشاب الذي خلق الحدث خلال شهر مارس الماضي وشهر ابريل الحالي .
حال سكوزا في مدينته واقليمه كحال العود في ارضه لايهتم به احد بل يصبح حطبا وفي بلاد اخرى يعز الطلب عليه ليصبح اغلى من الذهب.
المصدر : https://tassaout.net/?p=19469