للأسف حملة مدفوعة الأجر .والكل يعرف من ورائها : شخص فاسد أخلاقيا يعمل بالادارة ذاتها.يستغل جهل بعض المساكين ليصنع مشاكل بعيدة عن الواقع .الكل يعرف أطماعه في اللأستحواذ على رخصة تسهيلات .حتى أنه يتفاخر بكونه قد أعد مسبقا محلا لوكالته المستقبلية…المرجو من المنابر الأعلامية أن تتقصى الحقائق حتى لا تستعمل من طرف أول حقير يأتي….كيف يعقل أن تستفيد وكالة استخلاص الفواتير من غرامات التأخير ؟؟؟أليس هذا باستخفاف بوعي الناس؟…