-توقيف السيارات المشبوهة والدراجات النارية والتدقيق في هويات المارة.
-مطاردات هوليودية لسيارات يمتطيها شبان معربدون.
يعيش الأمن الإقليمي بالقلعة حالة استنفار قصوى في محاولة من أفراده لوضع يدهم على أفراد عصابة نفذت عملية سرقة فيلات و التي نفذت في ظروف غامضة وسرقة منظمة طالت الأجهزة الهاتفية والحلي والمجوهرات ومبالغ مالية
وقد باشرت عناصر الشرطة على إثر هذه السرقة عمليات تمشيطة بحثا عن أفراد العصابة الذين نفذوا عملية السرقة ،حيث باشروا عملية تفتيش لأصحاب الدراجات النارية الصينية الصنع مدققين في هويات أصحابها وفي أوراقها الرمادية في إعتقاد منهم انطلاقا من مبدأ الشك يوصل الى اليقين أن السرقة قد يكون نفذها شباب يستعملون هذا النوع من الدراجات خصوصا وأن الشرطة سبق لها وأن وضعت اليد على العديد من اللصوص الذين يستعملون هذه الدراجات لسرقة النساء في أحياء المدينة..
وقد بدأت في الأيام الأخيرة تسجل عمليات سرقة تطال منازل مسؤولين وتتحدث الأخبار عن عملية سطو طالت منزل رئيس بلدية بن جرير ومدير غرفة التجارة والصناعة والخدمات بالقلعة والرحامنة . ورئيس الشرطة القضائية
وبالرغم من التوسع الحضري والتزايد السكاني الذي عرفته مدينة القلعة فإنه لم يواكب بتطعيم الأجهزة الأمنية بعناصر الصقور التي تمتطي عناصرها دراجات نارية سريعة بإمكانها القيام بمطاردة أصحاب الدراجات النارية وتأمين مراقبة أحياء المدينة.
فهل سيفكر المسؤولون في تزويد أفراد الشرطة بدراجات نارية أو مايطلق على تسميتهم بالصقور
المصدر : https://tassaout.net/?p=1582