تابعنا على انستغرام

مجموعة منارة قابضة تساهم في إنجاح فعاليات المؤتمر العالمي للمناخ وإحدى فروعها في مجال اللوجستيك تتمكن من بناء قرية المناخ الكونية في ظرف قياسي بباب إيغلي….إنها شركة سمايل SMEL التي يشرف عليها المدير العام سعيد فزاز.

رشيد الغازي
الجهوية
رشيد الغازي15 نوفمبر 2016
مجموعة منارة قابضة تساهم في إنجاح فعاليات المؤتمر العالمي للمناخ وإحدى فروعها في مجال اللوجستيك تتمكن من بناء قرية المناخ الكونية في ظرف قياسي بباب إيغلي….إنها شركة سمايل SMEL التي يشرف عليها المدير العام سعيد فزاز.

إنه لفخر كبير لكل المغاربة وللمراكشيين أن تتمكن إحدى فروع التابعة لمجموعة منارة قابضة عملاق الصناعات البنائية والتجهيزات العمومية من تحقيق حلم وطن بكامله وفي ظرف قياسي وامام تحديات كبرى إنه بناء القرية الكونية بباب اغلي والتي تحتضن فعاليات المؤتمر العالمي للمناخ بمراكش.
انها شركة سمايل smel المتخصصة في اللوجستيك وكراء الاليات .
فبفضل هاته الشركة التابعة لمجموعة منارة قابضة تم تحويل فضاءات باب ايغلي بمراكش الى ورش كبير وفي ظرف وجيز تم بناء الفضاءات المخصصة للمؤتمرين وللشركات والمؤسسات وبجودة عالية وبتعاون مع احدى الشركات الفرنسية التي انبهرت للامكانات الهائلة التي تتوفر شركة سمايل التابعة لمجموعة منارة قابضة.
وكل زوار المؤتمر العالمي للمناخ انبهروا بالقرية وبطريقة بناء مكوناتها.
ان الفضل يعود للمدير العام للشركة السيد سعيد فزاز الذي قضى ليال طويلة في الجد والمثابرة وضحى بعطل عائلته الصيفية وظل تحت حرارة مراكش اللافحة صيفا من أجل ان يستكمل بناء مشروع القرية العالمية وهو ما تحقق لتشرف الشركة وجه المغرب وترفع من صورته أمام العالم كله والذي انبهرت وفوده أمام هذا الصرح العظيم.
إنها بحق عمل جبار لمجموعة منارة قابضة ولفرعها سمايل والتي ساهمت بشكل كبير في انجاح تنظيم فعاليات المؤتمر العالمي للمناخ كوب 22 بمراكش .
إنه النبوغ السرغيني في الوطنية المغربية الصادقة والمتعلقة دوما بشعار مملكتنا الشريفة الله الوطن الملك.
فهل ستفكر ادارة المعرض الدولي للفلاحة بمكناس في دورته القادمة في اسناد مهمة انجاز قريته الى شركة سمايل المتخصصة في اللوجستيك ؟

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق