تابعنا على انستغرام

الخروقات التي طالت الجمع العام لعصبة تانسيفت الجنوب للكرة الحديدية …ها ما وقع بالضبط …

تساوت 24
2014-12-24T11:28:31+00:00
الجهوية
تساوت 2424 ديسمبر 2014
الخروقات التي طالت الجمع العام لعصبة تانسيفت الجنوب للكرة الحديدية …ها ما وقع بالضبط …
مراسلة عدنان ملوك
الحديدية

استاءت اندية عصبة تانسيفت الجنوب للكرة الحديدية لما آلت اليه نتائج الانتخابات التي طالت الجمع العام الاستثنائي الأخير بمدينة بني ملال في مركب المتعدد الاختصاصات ليومه الاحد 21دجنبر 2014 و اولها المكتب المسير القديم الذي لم يقدم استقالته الى اخر لحظة و ظل يسير في فبركة مبينة “بالعلالي و على عينك يا بن عدي ” فيما عبر البعض عن التجاوز الخطير الذي ينهجه اللوبي للضغط على الأندية الضعيفة و اغرائهم بالمن بالسلوى بالتصويت على التشكيلة المفبركة، فيما كان الرئيس المخلوع الذي لا يملك ورقة واحدة عن نادي أولاد ازمام موجود بين الحضور بل شرع في سن قوانين انفرادية للاحتفاظ بالعضوية في العصبة الجديدة ليكون بذلك فاعلا في الجامعة الملكية المغربية للكرة الحديدة ، متجاوزا كل القوانين المتعارف عليها دوليا في ذات الرياضة ، فيما لم ينادى على سائر الأندية الملتحقة من مختلف العصب للانضمام في صفوف العصب المشكلة ، مما خلق جو من الارتباك و ساعد على فبركة المكاتب المسيرة الجديدة، اما في ما يخص التقارير المتوخاة إنجازها في الجمع لم يمضي عليها احد ، حتى الذي نودي عليهما كأكبر سن و اصغر سن و اللذان ضلا “متسمرين” في مكانهما الى حدود نهاية المسرحية، العجيب في الامر هي تلك الوكالة التي ادليت باسم نادي شباب ابن جرير للكرة الحديدية الذي كان شخصا غريبا عن النادي و يلعب في صفوف نادي آخر، هذا الخرق للتصويت بالوكالة تداوله الكثير من رواد المواقع لاجتماعية ، و يصرحون ان ما حدث قط في التاريخ الجمعوي التصويت بالوكالة المزورة مما اربك نتائج التصويت، اما الطامة الكبرى و التي ستلغي الجمع لا محالة هو انعقاد الجمع العام لعصبة تانسيفت الحنوب في مدينة بني ملال ، تلك المدينة التي لم تعد في تراب تانسيفت الجنوب . ناهيك عن القمع المعمد من المكتب المسير للجلسة لكل نادي يريد التدخل لاصلاح ما افسده السلف.
من المقرر ان تكون هناك زيارات متواترة سرية للمكاتب المنتخبة الجديدة لتفعيل اغراءات و و زج الأندية الوقوع في الشراك و المبايعة الغصبية و الاحتفاظ بحاكم الجائر.
عدنان ملوك

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق