تابعنا على انستغرام

مدينة العطاوية :مايسمى بالأغلبية المعارضة تنقلب مرة أخرى على رئيس البلدية لأنه لم يفي بوعده بالعمولة المتفق عليها معهم،ومقالب نصبت في ما بينهم ليقهقه الرئيس من شدة غباوتهم والشاطر هو من يضحك في الأخير …اطلعوا على التفاصيل فإنها مضحكة حد الهستيريا .

تساوت 24
الاقليمية
تساوت 2410 أكتوبر 2017
مدينة العطاوية :مايسمى بالأغلبية المعارضة تنقلب مرة أخرى على رئيس البلدية لأنه لم يفي بوعده بالعمولة المتفق عليها  معهم،ومقالب نصبت في ما بينهم ليقهقه الرئيس من شدة غباوتهم والشاطر هو من يضحك في الأخير …اطلعوا على التفاصيل فإنها مضحكة حد الهستيريا .

حسب معطيات جمعتها تساوت 24من مصادر مقربة ومطلعة أن ما كان يسمى بالأغلبية المعارضة تنوي نقض ما سجل تحت إسم معاهدة العطاوية والتي جمعت بينهم وبين الرئيس مقابل ما اتفقوا عليه من عمولات ومهام بالتفويض ، وما كادوا أن يفرحوا بتفويضاتهم ويستأنسوا بها حتى سحبها منهم  الرئيس الداهية وأول شيء هو المستشار (ي.ع )والذي يعتبر المهندس الحقيقي لمعاهدة العطاوية على حد تعبير المهتم بالشأن المحلي والإقليمي على سبيل التهكم ، حيث كان الوسيط بين هذا وأولائك وكان فرحا بتفويضه  الرامي لتدبير الصفقات وقد بنى أملا كبيرا على ما سيجنيه من هذا التفويض فإذا بالرئيس يحضر معه في اجتماع فتح أظرفة صفقة كراء مرافق السوق الأسبوعي وسوق الزيتون الذي بلغت سومته 382مليون سنتيم ويبدو أن المستشار (ي.ع) تضايق من حضور الرئيس الذي جثم على أنفاسه ، كما غضب أشد الغضب حيث انزلق من يده  ما كان ينوي فعله في هذه الصفقة مع المشاركين أصدقاءه ، أما صاحب تفويض التعمير فقد نصب له الرئيس مقلب عتيق وبدأ يسحب له التراخيص من زبناءه ، أما المنسق الكبير لما سمي بالأغلبية المعارضة وهو المستشار المنسق الذي لم يستطع تنسيق ألوان لباسه فقد وقع له الرئيس منحة ب 150.000درهم وأمر القابض أن يوقفها .
كلها مقالب ورزازية وجب على مؤرخ المملكة أن يسجلها في باب المقالب ، مكان المقالب الإسماعيلية.

أما الآخرون التابعون  القانعون فكانوا ينوون الخير في كرم الرئيس وما جاد جوده قليلا أم كثيرا بعد كراء السوق فسقطت أياديهم في الثراب ،وظلوا ينتظرون السراب.

فظل الحال على ماهو عليه فظهر الرئيس أنه خبير في تعامله مع طبائع الأنواع . وقهقه كعادته وكان هو من ظحك في الأخير
هكذا ف الظاهر أن البلوكاج الذي عانت منه المدينة خلال خمسة أشهر يعود مرده لهذه الإلتواءات التي لا يراد بها  مصلحة البلاد بل مصلحة هؤلاء الخاوية جيوبهم . وإلا فلماذا كان الرئيس كما وصفه عبد الكبير فوزي في الكثير من الڤيديوها أنه شفار ومختلس وطلب أن يعتقل وبقدرة قادر أصبح نزيها وتم معه الصلح والإستفادة  ،وفي الأخير نسفت الدورة من جديد ويعودون للبلوكاج المضر بالمدينة ،

لا تفسيرات لهذا السلوك سوى أن الرئيس شغل دهاءه معهم وأنتج عدة مقالب ناجعة أعطت أكلها وأرادوا أن ينتقموا منه لكن انتقامهم دائما يصب في غير صالح البلاد  ،

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق