ينظم موسم الولي الصالح بويا عمر الديني على غير عادته هاته السنة والسبب هو التسرع في تنظيمه دون استشارة الشرفاء حفدة بويا عمر والذين تم اقصاؤهم عنوة وبطريقة ديكتاتورية ولاسباب غير معروفة.
ومن المؤسف ان يحضر عدد قليل من الخيالة شاركوا في التبوريدة ولايكاد يسمع ذوي البارود.
وفي شطحات مألوفة لاحد الطفيليين ظهر هذا الشخص على مسرح تنظيم الموسم وهو يحشر نفسه فيما لايعنيه،كما ان هذا الطفيلي يدعي انه يعرف كل شيئ وقد مل الناس تواجده وظهوره بهذا الشكل المقزز.
وللاشارة فان موسم بويا عمر الديني لهاته السنة يشكل مظهرا من مظاهر العشوائية والارتجالية.
المصدر : https://tassaout.net/?p=16356