ما لم يتطرق له المقال هو أن هناك حربا على رخصة وكالة الأستخلاص هذه.فالطلبات فاقت العشر.ويبقى البطل هو موظف بادارة الماء والكهرباء يفعل المستحيل من داخل الأدارة ليصنع المشاكل.عموم المواطنين بتملالت يعرفون سمعته السيئة و أخلاقه الساقطة و يفضلون السفر للعطاوية أو القلعة على أن يتعاملوا وأهاليهم مع هذا الشخص…
ملاحظة : الصورة المرفقة لا تمت بعلاقة لتملالت…