ظل شباب جماعة الجوالة عرضة للضياع في غياب من يحتوي مواهبهم ، حيث أن دار الشباب الوحيدة في ثراب الجماعة يقطنها مخزني مند أزيد من عقد من الزمان .ولقد انتفخت أوداج الأبواق الإعلامية استنكارا لهذا التفويت لا مشروع والغير مستحق إلا أن هناك تواطأ بين السلطتين من أجل ردم الحقيقة وتحد سافر لأولائك الغيورين على المنشآت التي في ملكية الدولة .
هكذا يتساءل الحقوقيون على مآل هذه المنشأة ويطالبون السيد عامل الإقليم أن يسعى لفك اعتقالها وإخراج نشاطها للوجود حتى نوفر لشبابنا فضاءات لإفراز مواهبهم و نجنبهم الإرتماء في أحضان التطرف
المصدر : https://tassaout.net/?p=36190
محمد امينمنذ 5 سنوات
لما لم تتكلمو على من استولى على السكن الوظيفي بدون موجب حق