تابعنا على انستغرام

جمعية الميسوري للتراث و الثقافة الشعبية تفي بموعد الدورة الثانية لملتقاها ميسور الدولي للزجل في الفترة مابين 18 و 20 نونبر 2016 و تدعو نخبة من خيرة الشعراء الزجالين وطنيا و دوليا

تساوت 24
ابداعثقافة و فن
تساوت 242 نوفمبر 2016
جمعية الميسوري للتراث و الثقافة الشعبية تفي بموعد الدورة الثانية لملتقاها ميسور الدولي للزجل في الفترة مابين 18 و 20 نونبر 2016 و تدعو نخبة من خيرة الشعراء الزجالين وطنيا و دوليا

بلاغ صحفي

بعد النجاح الذي عرفته الدورة الأولى لملتقى ميسور الدولي للزجل والأغنية، والذي عرف مشاركة ثلاث دول عربية، وهي: ،مصر،اليمن والجزائر. تعتزم جمعية الميسوري للتراث والثقافة الشعبية بميسور وبدعم من وزارة الثقافة ومجلس جهة فاس مكناس، والمجلس الإقليمي لبولمان، ومجلس جماعة ميسور تنظيم الدورة الثانية للملتقى، وذلك بتاريخ 18 ،19 ،20 نونبر 2016 تحت شعار: “الكتابة الزجلية المعاصرة بين الأغنية وسؤال الهوية”.

        وستعرف هذه الدورة مشاركة مجموعة من الدول العربية:  ليبيا، الجزائر، تونس،  سلطنة عمان، مصر، العراق، قطر،المملكة الأردنية الهاشمية، والمملكة العربية السعودية. وستكون دولة الإمارات العربية المتحدة ضيف شرف على هذه الدورة. وبذلك سيكون الملتقى أرضية لتوطيد العلاقات الثقافية القائمة بين هذه الدول والمملكة المغربية، وكذلك مجالا للتبادل الثقافي والانفتاح على ثقافات أخرى، والمساهمة بشكل جاد في الحفاظ على التراث المحلي وتسويقه في دول أخرى، وهو فرصة كذلك لتطوير الكتابة الزجلية وانفتاحها على عوالم مختلفة. وسيعرف الملتقى برنامجا متنوعا تتخلله أمسيات زجلية وفقرات موسيقية، ولوحات من الرقص الشعبي المحلي (العلاوي وأحيدوس)، فضلا عن الندوة الفكرية التي سيؤطرها دكاترة من المغرب ومصر حول علاقة القصيدة الزجلية المعاصرة بالأغنية وسؤال الهوية.وسيكون رائد القصيدة الزجلية الساخرة بوعزة الصنعاوي عريسا لهذه الدورة تكريما له ولتميزه وعطائه الجاد والمتنوع.

       واحتفاء بالمشاركين من الدول الشقيقة ومن مختلف ربوع المملكة المغربية ستقوم الجمعية بجولة سياحية في المنطقة من أجل التعريف بها وبأهم مميزاتها التاريخية والجغرافية، ليكون بذلك الملتقى لبنة تؤسس لثقافة السلم والسلام من خلال القصيدة الزجلية.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق