في حملة لا تقل وزنا من مثيلاتها يقودها الأستاذ عبد الغني وفيق وهو يجوب شوارع وأزقة العطاوية متواصلا مع ساكنتها حاملا في يمناه برنامج حزبه وحصيلة اشتغالاته بالبرلمان طيلة انتدابه في الفترة السالفة.
ومن جوقة تموج بالمساندين لبرنامجه يظهر الأستاذ عبد الغني وفيق وهو يحث ساكنة العطاوية بأسلوبه التنويري على أن الوقت الآن وقت المساءلة فيما هو يشرح برنامجه مدققا في تفاصيله ويأطر حملته في اطار ممارسة الحق مع الحفاظ على جو التنافسية النبيل والشريف,فينطلق حين يرى الوقت سانحا مناسبا ويتفيأ ظلال التريث حين يدرك ضرورته الحتمية وبهذا الفعل العقلاني استطاعت حملته أن تجعل العطاوية ترتدي رداءها الوردي المرصع بالورود الوردية
المصدر : https://tassaout.net/?p=14162