تشهد فضاءات مدينة العطاوية بإقليم قلعة السراغنة ليلة شعرية بامتياز وهي استمرار للملتقى الوطني الأول للشعر والزجل الذي تنظمه جمعية القلم الحر بالمدينة.
وهكذا توالى على منصة الخطابة أهم فحول الشعر وفطاحلة الزجل والذين شنوا مسامعنا بكلمات قصائد شعرية وزجلية تنوعت مواضيعها.
وقد ساهم في تنشيط هذه الليلة الشعرية عازف العود عبد المطلب شهاب والذي أبى إلا أن يشارك في تنشيط هذا اللقاء.
وللاشارة فإن ختام هذه الليلة الشعرية سيعرف تنظيم صالون ثقافي حواري سيتطرق إلى العديد من المواضيع.
كما أن اليوم الثاني من اللقاء سيكون حافلا بالانشطة.
المصدر : https://tassaout.net/?p=9079
مولاي علي درارمنذ 8 سنوات
جميل فعلا ان ترسم جمعية القلم الحر للتنمية والابداع ومن ورائها اخي عمر الفاسي طريقا للابداع والثقافة في مدينة صغيرة في الحجم وكبيرة في القلب مدينة العطاوية التي احتضنتنا لايام وفتحت لنا قلبها لنشدو باجمل الكلام…..أثمن بدوري تواجد السيد الباشا في فقرات هذا البرنامج وهو تواجد فيه تشجيع للفعل الثقافي في هذه المدينة المعطاءة ويستحق التنويه…..كما اشد بحرارة على يد كل المساهمين والمدعمين في اخراج هذا المهرجان للوجود وجعله حقيقة ساطعة للعيان…..,تحية وتقدير لكل الشعراء القادمين من مدن مغربية شتى لانجاح هذا الحفل البهي ……اتمنى الاستمرارية لهذا المهرجان والعمل على تطويره ليصبح في المكانة المميزة التي ننشدها له
مولاي علي درارمنذ 8 سنوات
للتصحيح فقط…أقصد أخي عمر نفيسي….أعتذر لأخي العزيز الزجال والصحفي المتميز عمر نفيسي عن الخطأ في الكتابة
محمد بودلاعةمنذ 8 سنوات
السلام عليكم ،
أولا الشكر الجزيل مع وافر المحبة والتقدير للأخ والصديق والزجال عمر نفيسي رئيس جمعية القلم الحر للتنمية الثقافية والإبداع ومدير مهرجان تساوت الوطني الأول للشعر والزجل .
ثانيا كان على الصحفي كاتب الخبر أن يكون أكثر واقعية في نقله للخبر وأن يتحلى بنوع من المصداقية حتى تتكون لدى المتلقي صورة طبق الأصل لمضامين الإحتفال الباذخ على حد قوله .
ثالثا أرى أنه كان لزاما عليه ذكر الأسماء المشاركة في الحفل وأيضا ذكر أسماء المكرمين
والأمر الذي أجمع عليه الجميع وثمنه هو الحضور الشخصي للسيد باشا مدينة العطاوية الذي أعطى المثل في مفهوم السلطة ومسايرتها ومواكبتها وتشجيعها للعمل الثقافي بالمنطقة .
..
شكر خاص لهذا الرجل الذي لابد لابد سنستضيفه بأحد ملتقياتنا بالمدينة ” قلعة السراغنة ” .
ومن هذا المنبر أشكر كل الشعراء والزجالين الذين آلوا على أنفسهم إلا أن يحضروا ويؤتثوا هذا الفضاء وهذه الشجرة حتى تكون وارفة الظل كثيرة الثمار .