تحية الى ولاد القلعة.
الله يكثر من امثالكم
، هاذا الخبر أسعدني كثيرا رغم أني لم اكن من ساكنة هذا الحي.
للاسف السلطات لا تهتم بهاذ الثرات والمعلمة التاريخية للمدينة.
أتمنى ان يكون هذا درسًا لسلطات المركزية لمراجعة نفسها والنظر الى الثرات لعن أخرى كما يعمل الاجانب بتراثهم. والسلام عليكم