تابعنا على انستغرام

عاجل …. حقائق صادمة تكشفها التحقيقات الاولية في قضية سفاح الرحامنة قاتل نادلة المقهى.. وعناصر الدرك الملكي باحد رأس العين تسلم السفاح الى مركز الدرك ببنجرير لارتكابه الجريمة فوق ترابها وتخلصه من الجتثة فوق ترابها .

رشيد الغازي
الاقليمية
رشيد الغازي20 فبراير 2017
عاجل …. حقائق صادمة تكشفها التحقيقات الاولية  في قضية سفاح الرحامنة قاتل نادلة المقهى.. وعناصر الدرك الملكي باحد رأس العين تسلم السفاح الى  مركز الدرك ببنجرير لارتكابه الجريمة فوق ترابها وتخلصه من الجتثة فوق ترابها .

لحظة القاء القبض عليه من طرف عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لراس العين تم تسليم سفاح الرحامنة الجنوبية قاتل نادلة المقهى الى عناصر الدرك الملكي ببنجرير لارتكابه جريمة القتل فوق تراب يعود لمراقبتها امنيا والتخلص من جتثة النادلة فوق ارض تابعة لمركز راس العين الدركي .
وكشفت التحقيقات الاولية مع سفاح الرحامنة الجنوبية انه من ذوي السوابق العدلية وفار من العدالة وانه متعدد الزيجات وطليق امراة باربعة اطفال ببني ملال وانه دخل في دوامة النصب على النساء بشكل هستيري وكان يعدهن بالزواج وغالبا ماكان يتخفى تحت اسماء وهمية ومهن يمارسها كبار النخبة كالمحاماة والعمل في ادارات امنية والغريب في الامر ان سفاح الرحامنة لم يسبق له ان ولج المدرسة وان معارفه التعليمية جد محدودة ومع ذلك كان يوقع بالنساء وخصوصا اللواتي يعملن كنادلات مقاهي على طول تواجد مراكز تاملالت راس العين الى مدخل مراكش وللسيطرة عليهن كان يوهمهن بالزواج وكان يدعي انه يمتلك ضيعة فلاحية مترامية الاطراف وما ان يقضي وطره منهن يتخلى عنهن مستعملا شتى اساليب العنف والتعنيف اللفظي والجسدي.
وتشير التحقيقات الاولية مع سفاح الرحامنة الجنوبية انه اقدم على قتل النادلة بوحشية بعد ان عرضها لتعنيف في بطنها بشدة وانه كان يحيي ليلة ماجنة في الخلاء مع مجموعة من الندماء بصحبة بائعات هوى اخريات لايزال البحث جار عنهم وللاشارة فان سفاح الرحامنة قاتل نادلة المقهى التي تتحدر من مدينة القلعة والتي كانت تعين اسرتها بعائدات عملها المتواضعة قد اجهز بوحشية على احلام نادلة بريئة قست عليها الظروف وعندما مالت الى حضن السفاح أجهز عليها بوحشية وسلبها اغلى ما تملك حياتها.
انه شبيه بطل قاطع الطريق الاغريقي بروكست صاحب السرير الشهير تاريخيا والذي كان يتلذذ بتعذيب ضحاياه.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق