تابعنا على انستغرام

جريدة تساوت 24 تتفي نفيا قاطعا ان تكون قد تسلمت مبالغ مالية مقابل شراء سكوتها عن انتقاد المدعو الزرايدي وعدم الخوض فيما بات يعرف بصفقة القرن العقارية بالاقليم.

تساوت 24
2017-06-19T02:57:20+00:00
الجهوية
تساوت 2419 يونيو 2017
جريدة تساوت 24 تتفي نفيا قاطعا ان تكون قد تسلمت مبالغ مالية مقابل شراء سكوتها عن انتقاد المدعو الزرايدي وعدم الخوض فيما بات يعرف بصفقة القرن العقارية بالاقليم.

راجت اخبار هذا المساء وعلى نطاق واسع ولدى فئات عريضة من الشارع السرغيني المتتبع لما يجري هاته الايام من عقد تحالفات هجينة واقصاء اطراف دون اخرى للترويج لمنعش عقاري يريد ان يعقد ندوة صحفية يومه الاثنين مساءا باحدى الفضاءات الترفيهية بالقلعة.

مضمون الاخبار الواردة والمتداولة بان اجساما اعلامية وجمعيات مجتمع مدني قد تم شراء صمتها مقابل اغلفة مالية اسالت اللعاب قبل المداد وذلك بعدم خوضها في صفقة القرن العقارية بالاقليم والتي كان ابطالها كثر وفوتت لمنعش عقاري باثمان بخسة وهو ماجعل المنعش يربح الملايير من خلال اعادة بيعه للعقارات المجزءة والمخصص للسكن. وتواثرت الاخبار بان أجساما اعلامية استفادت من أغلفة مالية . و ان جريدة تساوت 24 ولكي تفند حصولها على هاته الاغلفة فانها ستظل وفية لمبدإ الشفافية وروح المكاشفة التي تسود داخل طاقمها التحريري بل انها تقف الى جانب المظلومين وتحمل مسؤولية العبث بالوعاء العقاري بالاقليم الى بعض المسؤولين وهم من كان اجذر بهم تنظيم هاته الندوة وليس المنعش والذي استطاع ان يتقن فن التخلص والتملص وقام باستدراج من عميت قلوبهم طمعا في الحصول على الاغلفة المالية مقابل تسهيل حصوله على عقار وعلى طبق من ذهب. تساوت 24 تنأى بنفسها عن هاته الاشاعات المغرضة والتي تعتبر صوت من لا صوت له وتقف الى جانب كل من اغتصبت منه ارضه من طرف لوبيات العقار والذين يتحايلون على كل الاراضي الخصبة بالاقليم واعادة بيعها وباثمان خيالية حتى اصبح الاستثمار في العقار ربح من لاربح له ورأسمالا بلا عناء وتعب .

وجريدة تساوت 24 تتوعد بخوض اشرس الحروب واشدها ضراوة ضد المتحايلين على الاراضي بالاقليم والذين يريدون الاغتناء بلا سبب وهي جناية يعاقب عليها القانون. تابعونا اننا هاهنا قاعدون .

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق