يتساءل عدد من المهتمين بالشأن المحلي عن أسباب تأخر نشر عناصر الأمن الوطني بمدينة العطاوية خاصة مع انتهاء أشغال بناء مقاطعة الأمن و توالي الإشاعات كل مرة عن مواعيد معينة للتدشين الرسمي.
سكان العطاوية ينتظرون إفتتاح المقاطعة الأمنية بمدينتهم في أقرب الأجال لتقريب خدمة البطاقة الوطنية و حسن السيرة منهم و لتنظيم حركة المرور و التصدي لبعض الظواهر السلبية المتنامية بالمدينة كالسرقة الموصوفة و تجارة الخمور و المخدرات و التحرش بمحيط المؤسسات التعليمية و العنف ضد الأفراد و تفشي ظاهرة التسول و انتشار المتشردين و المرضى النفسيين …
التعجيل بنشر الشرطة بالمدينة أصبح ضرورة ملحة لتوفير الأمن و الأمان لسكانها و لتنظيم حركة الجولان و محاربة كل أشكال الجريمة و كل الخارجين عن القانون.
مراسلة العطاوية : بواسطة ياسر بن الجيلالي
المصدر : https://tassaout.net/?p=9944